خلال الثماني سنوات الماضية، بيل كوشيفار لم يكن قادر حتى على الحصول على شرب الماء دون الاعتماد على مساعدة شخص أخر. أما الآن، و بفضل جهاز استشعار في دماغه، أصبح أول شخص مشلول في العالم يحرك ذراعه فقط من خلال التفكير في ذلك.
بعد حادث اصطدامه بشاحنة البريد أثناء ركوبه درجته,شل كوشيفار من الكتفين إلى أسفل.
ومن خلال وضع أجهزة الاستشعار في دماغه التي تتصل الأقطاب في ذراعه، تمكن العلماء من استعادة الحركة إلى ذراعه اليمنى واليد,و ذلك بمجرد التفكير في المهمة التى يريد القيام بها.
فقد كان كوتشيفار لا يستطيع أن ينعم بلذة شرب الماء,والوجبات الخفيفة على المعجنات أو التمتع وعاء من البطاطس المهروسة من تلقاء نفسه,لكن بماشئة الله و بفضل العلم أصبح كل هذا ممكنا.
ويبق هذا الإنجاز عنوان لتقدم العلوم و حلم تحقق لكوتشيفار,لكن الباحثين في كلية كيس ويسترن ريزيرف للطب يقولون إنهم خدشوا السطح فقط. وأنه في المستقبل، يأملون أن تصبح هذه الأنواع من العلاجات روتينية لأي شخص يعاني من الشلل.
بعد حادث اصطدامه بشاحنة البريد أثناء ركوبه درجته,شل كوشيفار من الكتفين إلى أسفل.
ومن خلال وضع أجهزة الاستشعار في دماغه التي تتصل الأقطاب في ذراعه، تمكن العلماء من استعادة الحركة إلى ذراعه اليمنى واليد,و ذلك بمجرد التفكير في المهمة التى يريد القيام بها.
فقد كان كوتشيفار لا يستطيع أن ينعم بلذة شرب الماء,والوجبات الخفيفة على المعجنات أو التمتع وعاء من البطاطس المهروسة من تلقاء نفسه,لكن بماشئة الله و بفضل العلم أصبح كل هذا ممكنا.
ويبق هذا الإنجاز عنوان لتقدم العلوم و حلم تحقق لكوتشيفار,لكن الباحثين في كلية كيس ويسترن ريزيرف للطب يقولون إنهم خدشوا السطح فقط. وأنه في المستقبل، يأملون أن تصبح هذه الأنواع من العلاجات روتينية لأي شخص يعاني من الشلل.
ليست هناك تعليقات